( رداً على كثير من الاستفسارات تم إيقافي من أكشن يا دوري بتوجيه من وزير الثقافة والإعلام .أشكر الأحبة في البرنامج أما وليد الفراج فهو أخ وصديق )
بهذه الكلمات غرّد الأستاذ عادل التويجري في حسابه الخاص على موقع التواصل الاجتماعي ( تويتر ) , صانعاً خلف كلماته حدثاً انقسم حوله الرأي العام إلى طرفين لا وسط بينهما حيث انقسم المجتمع
( التويتري ) _ إن صحت التسمية _ بين مؤيدٍ لهذا القرار منتصرِ له مقدمٍ بين يديه العديد من المبررات والأسباب , وبين معارضٍ له معترضٍ عليه واصفٍ إيّاه بالتعسفي والظالم والجائر والمخالفِ لحرية الرأي ..
ردات الفعل على هذا القرار كانت كبيرة خصوصاً أنّ هذا القرار سُبق بقرار مُشابه له عندما تمّ إيقاف الأستاذ عادل التويجري عن الكتابة في صحيفة مكة قبل عدة أسابيع مما جعل المعجبين بهذا الإعلامي في حالة غضب شديدة تجاه هذه القرارات التي جاءت حسب رأيهم بلا مسوغات أو مبررات واضحة للرأي العام .