انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي العديد من المواضيع التي أثارت اهتمام المستخدمين العرب منها تغريدة للداعية السعودي محمد البراك والتي أثارت جدلاً حيث طالب فيها قتل الكاتبين السعوديين يوسف أبا الخيل وعلي المحمود.
كما أبدى الكثيرون إعتراضا على تصريحات البراك واعتبروا أنها تعكس تطرفا رفضوه ، ويقول أحد المستخدمين على تويتر “ألا يعلم المتطرفون اننا في زمن القلم أقوى من السيف!
بينما أيد آخرون البراك، مبديين إعتراضهم، على كتابات أبي الخيل والمحمود، وتقول المستخدمة أم هلا على حسابها على تويتر “لك لله يا شيخنا البراك. ولله ما تجرأ على شيخنا إلا منافق معلوم النفاق”.
وانتقد البعض طبيعة الجدل الدائر بين المؤيدين والمعارضين، فقال فهد الغامدي على تويتر “رأيك إن كتبته هنا فستصنف إما سفاح متشدد أو زنديق منحل! وإن حاولت الحياد ستخسر الطرفين” .
والجدير ذكره أن محمد البراك، عضو هيئة التدريس بجامعة أم القرى وعضو رابطة علماء المسلمين .